الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا ورسولنا محمد، وعلى آله وأصحابه، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد:
فالجواب: أنه إذا اقترض الراغب في العمرة قرضا من أصدقائه، أو معارفه، أو من أي أحد لا شبهة في ماله؛ فهذا جائز، ولا حرج فيه-إن شاء الله-. والله-تعالى-أعلم.