الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا ورسولنا محمد، أما بعد،،،
فالجواب: هذا لا أصل له، والأفضل أن يدعو لجده، وأن يتصدق عنه، ويبره بغيرها من القربات التي وردت النصوص بجوازها.
والله تعالى أعلم.