الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا ورسولنا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ،
أما بعد:
فالجواب : أنه لا حرج في ذلك فيجوز أن يقوم شخص بدفع مصاريف الحج أو العمرة لشخص آخر ابتغاء الأجر فهذا لا حرج فيه بل هذا من باب الإحسان والمحبة. لا بأس في ذلك ولكل من الشخصين نصيبه من الأجر إن شاء الله.
والله تعالى أعلم