الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا ورسولنا محمد وعلى آله وأصحابه ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ،
أما بعد:
فالجواب : لا يلزم الزوج إخبارها لأن التعدد من حقه فلا يجوز لزوجته الأولى مشاركته لهذا الحق ولكن من الأفضل إخبارها وتطييب نفسها وإشعارها بمحبته لها ونحو ذلك مما يقلل من غيرتها فإن بقي على إخفاء زواجه عنها فلا حرج في ذلك ولكن الأفضل مجاملة رضاها حرصا على مصلحة الأسرة .
والله تعالى أعلم