الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا ورسولنا محمد، أما بعد،
فالجواب: أنه لا حرج -إن شاء الله- في توليد الطبيب الرجل للمرأة عند فقد طبيبةٍ أو ممرضة أونحوهما، أو المتخصصات في توليد المرأة، وتحتاج إلى مساعدتها عند الولادة، فإن تولت توليدها امرأة فهذا خير وإن لم يتوفر إلا طبيب رجل فلا حرج في ذلك إن شاء الله؛ لأنه من المهم مساعدة المرأة حال الولادة.
والله تعالى أعلم.