الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبيه ورسوله الأمين، وعلى آله وأصحابه، ومن اقتفى أثرهم إلى يوم الدين، أما بعد:
فليس هناك كفارة بهذا المعنى، فوقت الصيام يبدأ قبل أذان الفجر وانتهاؤه يكون بعد غروب الشمس، فالصيام والفطر لهما وقتان محددان فلا يجوز تقديمهما أو تأخيرهما.
والله -تعالى- أعلم.