الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا ورسولنا محمد، أما بعد،
فظاهر السؤال عن حق الأخت في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
والجواب: أن وسائل التواصل الاجتماعي من المستحدثات العلمية، ويختلط فيها الأشياء حسنها وضده، وكون الزوجة لا تضع صوتها ولا صورتها ولا أمورها الزوجية، فمجرد المشاهدة والتي قد لا تكون محرمة، ولكن ما من شك أن للمشاهدة آثارًا ضارة في هذا الزمان، والحذر كل الحذر من الآثار التي تترتب على هذا التواصل، خاصة منه ما هو غير منضبط فيما ينشر فيه.
والله تعالى أعلم.
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على نبينا ورسولنا محمد، أما بعد،
فظاهر السؤال عن حق الأخت في استخدام وسائل التواصل الاجتماعي.
والجواب: أن وسائل التواصل الاجتماعي من المستحدثات العلمية، ويختلط فيها الأشياء حسنها وضده، وكون الزوجة لا تضع صوتها ولا صورتها ولا أمورها الزوجية، فمجرد المشاهدة والتي قد لا تكون محرمة، ولكن ما من شك أن للمشاهدة آثارًا ضارة في هذا الزمان، والحذر كل الحذر من الآثار التي تترتب على هذا التواصل، خاصة منه ما هو غير منضبط فيما ينشر فيه.
والله تعالى أعلم.