Skip to content
Search ...
بحث
الرئيسية
السيرة الذاتية
التفسير
الفقه
البحوث العلمية
رسائل الشيخ
الضرر والمسئولية
الفتاوى
الأدب والفكر
الرئيسية
السيرة الذاتية
التفسير
الفقه
البحوث العلمية
رسائل الشيخ
الضرر والمسئولية
الفتاوى
الأدب والفكر
الرئيسية
السيرة الذاتية
التفسير
الفقه
البحوث العلمية
رسائل الشيخ
الضرر والمسئولية
الفتاوى
الأدب والفكر
الرئيسية
السيرة الذاتية
التفسير
الفقه
البحوث العلمية
رسائل الشيخ
الضرر والمسئولية
الفتاوى
الأدب والفكر
كتاب البيوع والمعاملات
سؤال من الأخت” ح.ة ” من الجزائر تقول: ما الحكم الشرعي حيث أن والدي توفي وبعد وفاته اكتشفنا أنه كان قد سحب قرضا من صندوق التوفير والاحتياط وهذا القرض مبلغ مالي من أجل بناء منزل على قطعة أرضه، ولكنه لم يقم ببناء المنزل ولا ندري ماذا فعل والدي رحمه الله بالمبلغ المالي، وأغلب الظن أنه صرفه علينا وعلى دراستنا؛ لأنه كان محتاجا وعدد أفراد العائلة هو 11 واكتشفنا هذا منذ شهر تقريبا. والآن البنك دائن لأبي بمبلغ كبير مع الفائدة، قمنا ببيع القطعة الأرضية وسددنا المبلغ إلى البنك. ما مصير المبلغ المتبقي هل هو حرام أم حلال علما أن الأرض اشتراها والدي بماله الخاص من أجل بنائه وإعادة بيعه من أجل المتاجرة به. هل هناك ذنب على والدي وهل نعاقب نحن أبناؤه على القرض الذي صرفه علينا، وكيف السبيل إلى تخليص والدي رحمه الله من هذا الذنب، أرجو الاجابة في القريب العاجل، لأني متوترة جدا؟
سائلة تسأل وتقول: والدي تُوُفِّيَ، وعنده أدوات الشيشة والمعسل، لو بعتُها أو أهديتها لأحد هل أكون آثمة؟.
سؤال من الأخت ز.ل. من الجزائر، تقول: شيخنا، ما رأي الشريعة في أبناء يتشاجرون مع أمهم؛ لأجل أن تعطيهم من المعاش الذي تركه أبوهم؟
ومفاد المسألة: أن شخصًا كان يتعاطى التجارة، وكان أحد أبنائه يعرف أن في مداخلات أبيه المالية شُبَهًا من حرام، كعدم التورع من الربا، وقد نصحه بتنقية معاملاته المالية، واجتناب ما قد يلحق بذمته من حقوق الله وحقوق الناس، وكان يرد عليه في كل مرة أن تصرفه صحيح، وأنه يعرف واجبه فيما يفعل. ولما توفي الأب ترك مالًا لورثته، وعند قسمتهم له، وتوزيع الأنصبة عليهم توقف الابن المشار إليه عن أخذ نصيبه بحكم الحرج الذي يشعر به نحو مال أبيه، وما فيه من شُبه. والسؤال عما إذا كان يجوز له أخذ نصيبه من هذا المال، أو أن إثماً سيلحقه فيما لو فعل.
سائل يسأل ويقول: إذا توفي الابن قبل أبيه فهل لأولاده الحق في الميراث الشرعي بدلا منه من أبيه؟.
سؤال من الأخت ف.ب. من الجزائر، تقول: شيخي الفاضل، سؤالي طويل بعض الشيء، زوجي بدأ عمله كتاجر في مواد البناء برأس مال بسيط لأبيه في التسعينات، وعمل على استثمار هذا المال، وكان يعيش مع أبيه في بيت واحد لا حساب بينهم، لا في المصروف ولا في بقية المال، كانت تجارة تجزئة هو يغيب ويحضر السلع، وأبوه يقف في المحل مع العمال، ثم وسّع زوجي العمل إلى تجارة جملة، وفي هذه الرحلة والده تناقصت صحته وأصبح لا يستطيع العمل، وتزوج زوجي وأنجب أبناء وبقينا على الحال ذاتها، وزوجي يعمل في المال ويتعب ويشقى، ثم توفي أبوه سنة 2016، وكان زوجي قد اشترى بيتًا ومكانًا للعمل وبيع السلع بالجملة، وكانت أخواته قد تزوجن وأخوه يعمل عملًا منفصلًا عنه. سؤالي: أيعد هذا المال إرثًا لأبيه أم ماله الخاص؟ علمًا أنه بعد موت أبيه حسب المال الذي كان في بيع التجزئة وقسّم التركة بين أخوته، وجعل مال البيع بالجملة ماله الخاص، وعلمًا أيضًا أنه لا أحد من إخوته اعترض أو طالب بشيء آخر، ولكن هو يريد تبرئة ضميره فيما يخص الأملاك التي اشتراها في حياة أبيه، وبعلم أبيه وقبوله. أفيدونا بالحكم الشرعي -بارك الله فيكم- فضيلة الشيخ عبد الرحمن النفيسة.
سائلة تسأل: ما حكم من تنازل عن ميراثه، وبعد سنين رجع في كلامه، وقال: أنا أريد حقي من الميراث؟، وهل على باقي الورثة أن يعطوه شيئا؟.
سؤال من الأخت ” l.e” من الجزائر تقول: هل البنت العزباء تستحق أكثر من البنت المتزوجة من ميراث أبيهما ومن معاش تقاعده؟
سائلة تسأل وتقول: هل يجوز للأم أن تمنع تقسيم الميراث بحجة أنها ما زالت حية، وأن أبناءَها أغنياء؟.
ومفاد المسألة: أن ورثة شخص من أبناء وبنات وغيرهم تراضوا فيما بينهم على قسمة إرثهم من مورثهم بالتساوي، بحيث لا يزيد أحد منهم على أحد، وحجتهم في ذلك-كما يقول السائل-: زهد بعضهم، ومحبته لإخوانه، ورغبته في تعزيز التآلف والتآخي بينهم. والسؤال عما إذا كان فعلهم هذا جائزًا شرعًا أو لا.
سؤال من الأخت (المرشدة الدينية) من الجزائر، تقول: امرأة عقد عليها زوجها شرعًا ولم يتم الدخول بها، ثم مات. هل ترث هذه الزوجة من زوجها المتوفى؟
سؤال من الأخت” المرشدة الدينية” من الجزائر، تقول: هل تجوز الوصية بعدم حضور من كانت معه عداوة في جنازة الموصي؟
سؤال من الأخت وارفة.. من اليمن، تقول فيه: جدتي أوصت بذهبها ومجوهراتها لإحدى خالاتي، وبعد وفاتها هي استلمت الذهب والمجوهرات، فهي تسأل هل مستحقة لها؟
سؤال من الأخ ر..س. من الجزائر، يقول: أب أوصى أبناءه وقد ترك مبلغًا من المال أن يستعملوه كله بعد وفاته في إتمام بناء السكن، هل تعد هذه وصية شرعية؟ هل تسقط إذا لم يتفق أحد الورثة وأراد أخذ نصيبه الشرعي؟ هل هو عاق؟
سائل يسأل ويقول: والدي يريد الكتابة في وصيته بأن يقسم ما يتركه بعد وفاته بالتساوي بين أبنائه وبناته، فهل هذه الوصية صحيحة؟.
سؤال من الأخ أبي محمد.. من الجزائر، أما بعد: أفتونا -بارك الله فيكم- في امرأة تملك محلًّا تجاريًّا يستعمل للإيجار، ولا تملك من المال والعقار إلا هذا المحل التجاري؛ لأنها تسكن مع ابنها فأرادت أن تجعل ريع هذا المحل وقفًا على من كان عائلًا من أولادها وبناتها، أي من كان محتاجًا أو حل به ظرف قاهر، كالمرض أو غيره، هل يجوز لها ذلك- بارك الله فيكم-؛ لأنها أرادت أن تجعله وصية، فقيل لها: إن ذلك لا يجوز، فهل يجوز هذا الوقف؟
سؤال من أحد الإخوة حول ما إذا كان يجوز للإنسان أن يتصرف في جسده، فيتبرع بأحد أعضائه في حياته أو بعد مماته .
ومفاد هذه المسألة: ما ذكره السائل من أن له صديقًا مسلمًا، ومهنته رجل أعمال، ويقيم في لندن منذ مدة، وقد أوصى عائلته بأن تحرق جثته بعد وفاته، وهو -كما يقول السائل- ابن شيخ، وجده شيخ، ويذكر أنه لم يقرأ آية تحرم حرق الجثة، ولا سمع بحديث نبوي عن ذلك، ويقول: إن حرق الجثة كان معمولًا به لدى الهنود في زمن الرسول، ولم يسمع أن الرسول نهى عنه، فالرجاء أن تذكروا لنا في مجلتكم الغراء حكم الشرع في ذلك.
ومفاد المسألة سؤال يقول: إن شخصًا أقام قريبًا له وصيًّا على أولاده القصر لرعايتهم إلى حين رشدهم، وعملًا بهذه الوصية قام الوصي بالتصرف في أموال القصر بيعًا وشراءً وإيجارًا على الوجه الذي يعتقد أن فيه مصلحةً لهم، وكان من ضمن تصرفه بيع أحد العقارات المملوكة لهم، وقد اعترضت أمهم لتصرفه، مدعيةً أنهم ليسوا في حاجة إلى ثمنه، وأن بيعه يضر بهم.
ومفاد المسألة: سؤال يشير إلى أن أحد الآباء قد عين أحد أبنائه وصيًّا على إخوته القصر؛ ليحفظ أموالهم، وينفق عليهم، ويقوم على شؤونهم بعد وفاته، وبعد وفاة الموصي قام الوصي بما عهد إليه تجاه القصر، إلا أن أمهم لحظت عليه بعد ذلك عدم الاستجابة لحاجاتهم، وتقصيره في النفقة الشرعية لهم رغم ما عنده من أموال لهم، كما لحظت عليه سوء سلوكه وخلقه؛ مما جعلها تخشى على أموال القصر من الضياع، والسؤال هو عما يجب فعله تجاه هذا الوصي.
وخلاصة سؤال السائل: أن والده توفي، وترك مالًا كثيرًا، وكان يسمعه في حياته يتحدث عن أهمية الوصية، ويعدُ نفسه أنه سيكتب وصيته؛ ليحدد فيها ما يجب أن ينفق من ماله في وجوه البر، إلا أن الموت عاجله قبل أن يفعل ذلك.
سؤال يقول صاحبه: إنه كثيرًا ما يقرأ كلمة الذرية في بعض الوصايا، ويشتبه عليه معناها، ويسأل عن المراد منها؟
سؤال من الأخ جابر من الجزائر يقول: هل يشرع للإنسان كتابة وصيته وتركها، حتى وإن لم يكن هناك سفر أو سبب آخر؟
سائل من أوروبا يسأل ويقول: رجل توفي، وترك هاتفا، وقد قام قبل وفاته بتحميل أنواع التلاوة والبرامج الدينية في هذا الهاتف، وأوصى أسرته بالاستفادة من هذه البرامج، فهل يعد عمله هذا صدقةً جارية له؟.
سائل من الجزائر يسأل ويقول: رجل متزوج كتب في وصيته أنه عند وفاته تكون زوجته طالقًا منه؛ من أجل حرمانها من الميراث، هل تنفذ وصيته؟.
Page
1
Page
2
Page
3
Page
4
Page
5
Page
6
Page
7
Page
8
Page
9
Page
10