Skip to content
Search ...
بحث
الرئيسية
السيرة الذاتية
التفسير
الفقه
البحوث العلمية
رسائل الشيخ
الضرر والمسئولية
الفتاوى
الأدب والفكر
الرئيسية
السيرة الذاتية
التفسير
الفقه
البحوث العلمية
رسائل الشيخ
الضرر والمسئولية
الفتاوى
الأدب والفكر
الرئيسية
السيرة الذاتية
التفسير
الفقه
البحوث العلمية
رسائل الشيخ
الضرر والمسئولية
الفتاوى
الأدب والفكر
الرئيسية
السيرة الذاتية
التفسير
الفقه
البحوث العلمية
رسائل الشيخ
الضرر والمسئولية
الفتاوى
الأدب والفكر
كتاب البيوع والمعاملات
سؤال من الأخت” u. l” من الجزائر تقول: هل يجوز أن أعطي قرضا من مال زوجي لجارتي بدون علمه؟
إنظار المدين المعسر واجب على دائنه
سؤال من الأخ عبد الرحمن.. من الجزائر، يقول: لي قريب في فرنسا اقترض قبل عشر سنوات مبلغًا من المال من جاره، وهو هندوسي غير مسلم، ثم انتقل صاحب المال إلى مكان غير معلوم، ومن عشر سنوات صديقي يبحث عنه؛ لكي يرد مبلغه ولا يجده، فكيف يتصرف بهذا المال لإبراء ذمته؟
سؤال من الأخت أم سعد من الجزائر، تقول: أقرضت طليقي مبلغًا من المال سنة ٢٠٠٨ لنشتري سكنًا، و الآن أراد بيع السكن الذي تضاعف ثمنه عدة مرات، أيرد لي المبلغ نفسه أم بقيمة السكن في الوقت الحالي؟ مع العلم أنه كانت النية تسديده في فترة وجيزة.
سؤال من الأخت فاطمة من الجزائر، تقول: أريد الاستفسار عن شخص أعار شخصًا آخر نقودًا، وعندما أرجعها له كان ذلك من مصدر مشبوه مثل الربا أو بيع المحرمات. ماذا يفعل؟ أيأخذ النقود أم لا؟
سؤال من الأخ ل.ر. يقول: قدمت طلبًا للبنك لحصول القرض لشراء المسكن، ولكني لم أكن بحاجة للمسكن، وكنت أملك بيتًا فهل المبلغ الذي أخذته من البنك حلال؟
سؤال من الأخت نور.. من الجزائر، تقول: يوجد شخصان لديهم دين مبلغ مالي يقدر بـ 150 مليون دينار جزائري على أحد أفراد العائلة، لكن الذي عليه الدين كان يعمل في الجيش ولم يبق على التقاعد له من العمل إلا سنة، فلم يرد إتمامها فذهب إلى طبيب مختص و طلب منه حلًّا للخروج من العمل في أسرع وقت، فأخذ منه بطاقة على أساس أنه مريض عقليًّا، ففعل ذلك وخرج من العمل، وتحصل على مبلغ التقاعد يقدر ب 60 مليون دينار جزائري .. السؤال لو يعطي هذا المال لأصحابه يعني للذين لهم دين عليه، هل هذا التصرف حرام؟
سؤال من الأخت سامية من الجزائر، تقول فيه: المدين الذي حل أجل وفاء دينه في منزل اشتراه، ولا يجد طريقًا يسد بها دينه سوى الرجوع إلى البيت نفسه وبيعه، لتسديد ما عليه من دين؛ نظرًا لمساءلة الدائن له في كل مرة، ما الحكم الشرعي في هذه الحالة؟ هل يجوز له بيع هذا البيت لتسديد دينه؟
سؤال من الأخت أ.س. من الجزائر، تقول فيه: أختي ذهبت للتسوق و اشترت ملابس، وبقي عليها نصف الثمن لم تسدده، فقال لها صاحب الملابس: في الأسبوع القادم تسددين البقية، ذهبت لتسدد له المتبقي من مال اللباس لكنها لم تجده، و بعد ذلك أغلقت الأسواق بسبب (كورونا)؛ مما تسبب في نسيان الشخص الذي اشترت منه، فماذا تعمل بهذا المال، أتتصدق به أم ماذا؟
سؤال من الأخ س.ح. من الجزائر، يقول فيه: شخص أراد شراء محل تجاري فيه بضاعة؛ ليتاجر بهذا المحل، ولكنه لايملك ثمن الشراء كاملًا، فأراد أن يقترض المبلغ المتبقي من شخص آخر، فوافق هذا الشخص على إقراضه، ولأجل ضمان إرجاع الدين إلى صاحبه فقد منح المقترض المقرض شيكًا فيه المبلغ الذي اقترضه، يستطيع من خلاله المقترض أن يسترد أمواله بعد حلول الأجل المتفق عليه بينهما، ثم إن المقرض قال بعد ذلك للمقترض: إلى حين تسدد لي المبلغ سأدخل معك في هذه التجارة بالقيمة التي اقرضتك إياها ونقتسم الربح بيننا بالسوية، إلى أن تسدد لي الدين، فما حكم هذه المعاملة؟
ومفاد هذه المسألة: سؤال عن الذي يقترض، أو يستدين، أو يتعامل مع الآخرين بيعًا وشراءً، ثم ما يلبث أن يذهب إلى القضاء؛ ليثبت إعساره، ويتخلص من المطالبة، وما ينبغي للمقرض أو الدائن أن يفعله في هذه الحالة.
ومفاد هذه المسألة: أنه إذا كان لدائن دين على آخر، ثم أصاب له مالًا، فهل يجوز له في هذه الحال استيفاء حقه بدون إذن المدين؟، وهل لا بد من اشتراط إذن ولي الأمر؟، ومن ذلك على سبيل المثال-كما ذكر السائل-: تأخر رب العمل عن دفع أجر العامل، ونكول الزوج عن دفع نفقة زوجته، أو الأب عن دفع نفقة أولاده، أو امتناع المقترِض عن دفع ما اقترضه؟.
متى يجب الوفاء بالدين؟، ومتى يتأخر الحكم به؟.
سؤال من الأخ” م.د ” من الجزائر يقول: هل اشتراط الغرامة في تأخير وفاء الدين شرط صحيح أم من الشروط الفاسدة وهل هناك بديل شرعي لهذا الشرط؟
ومفاد المسألة: أن هناك مداخلات ومعاملات مالية بين السائل وصاحبه، وقد ترتب للسائل في ذمة صاحبه -كما يقول- مبلغ من المال، فطلب منه أن يكتب له سندًا يذكر فيه مديونيته بالمبلغ، وتعهده بوفائه، وبناء على هذا أرسل إليه رسالة خطية يذكر فيها مديونيته بالمبلغ، وتعهده بوفائه متى قدر عليه، وقد انتظر السائل-كما يقول-مدة من الزمن، إلا أن صاحبه لم يوفه حقه، ولما طلب منه السداد أنكر الدين، وأنكر بالتالي رسالته. ويسأل السائل عما يلزم صاحبه في ذلك؟.
ومفاد المسألة سؤال من الأخ عبد الله … من تونس يقول فيه: في ظل بلد له نظام بنكي ربوي، وتنعدم فيه المؤسسات البديلة، وأمام ضروريات الحياة الملحة، فقد يضطر الشخص للاقتراض بفائدة من البنوك لسد حاجاته، كشراء أو بناء سكن له، أو اقتناء سيارة تؤمن له ولأسرته تنقلاتهم اليومية، أو لمواجهة مصاريف الزواج، أو العلاج، أو نحو ذلك. ويقول الأخ السائل: مع العلم أنه لا يوجد في هذا البلد أهل الخير والإحسان الذين يقرضون الناس ابتغاء وجه الله، فهل يجوز التعامل مع البنوك بالطريقة المبينة في السؤال؟.
سائلة تسأل وتقول: هل يجوز الاقتراض من البنك لتجهيز البنت المقبلة على الزواج؟.
سؤال من الأخ عطاوي … من الجزائر عما إذا كان يجوز للمحتاج أخذ قرض بزيادة ربوية، خاصة إذا كانت أموره المالية صعبة، وهو محتاج، ولم يجد عملًا.
سؤال من الأخت س.ي.من الجزائر، تقول: لو أقرضت شخصًا مالًا ولم تشترط عليه فائدة، فأرجعه إليك بعد فترة و زادك عليه، أيسمى هذا التصرف القرض الحسن أم الربا؟
سؤال من الأخت “المرشدة الدينية ” من الجزائر، تقول: هل يجوز لشخص أن يوقع كشاهد على القرض الربوي لغيره، علمًا بأن إتمام المعاملة يتطلب توقيع شاهدين، والبنك يشترط ذلك؟
سؤال من الأخ/ النعابي قبائلي.. من الجزائر عن رجل يعلم عن تحريم التعامل مع البنوك التي تتعامل بالربا، ولكنَّ لديه أموالًا يخاف عليها من السرقة، فيضطر إلى إيداعها فيها، فهل يجوز له ذلك؟، وإذا كان ذلك جائزًا فما حكم الأموال الزائدة التي سوف تضاف لها الفوائد؟، وهل
سؤال من الأخ/ إبراهيم نويري من الجزائر يقول فيه: تضاربت آراء الفقهاء والمجتهدين حول فوائد الودائع البنكية؛ فهناك من يبيحها، وينفي عنها شبهة الربا، ويخرجها من إطار فوائد القروض البنكية، وهناك من يلحقها بهذه الأخيرة، ويرى أنها هي الأخرى حرام، ثم يقول: علمًا بأن الودائع البنكية، التي نتحدث عنها هي ودائع في بنوك ربوية، ويأمل الأخ السائل توضيح مدى مشروعية هذه الودائع في بلد لا توجد فيه بنوك إسلامية.
سؤال من الأخ سيف الدين من الجزائر، يقول: نحن نعرف أن أغلب بنوك البلاد هي ربوية، ومربوطة بمؤسسات مالية دولية ربوية، ولكننا لا نقدر على حفظ أموالنا في بيوتنا؛ خوفًا من اللصوص، فما حكم الشرع بإيداع الأموال النقدية في البنوك بنية الحفظ لا بنية الربح؟
سؤال من الأخت” Ã.ĺ”من الجزائر تقول: أبي كان عنده فوائد في البنك كيف يتخلص من هذه الأموال؟ عمي مر بظروف مادية صعبة أبي بحسن نية يريد أن يدفع مبلغ فوائد البنك لعمي الفقير فهل يجوز ويعتبر تخلصا من الفوائد الربوية؟
سؤال من الأخت ريم من الجزائر، تقول: ما حدود التعامل مع البنوك الربوية؟
Page
1
Page
2
Page
3
Page
4
Page
5
Page
6
Page
7
Page
8
Page
9
Page
10